الخميس، 22 أكتوبر 2009

تحديد مخاطر الائتمان الفصل لاول

هذا عنوان احد الكتب التى اشتريتها من معرض الكتاب 2009 ويدور حول المخاطر الى تواجة البنوك والشركات فى الائتمان وساتناوله بشيىء من التفصيل وذلك لتعميم الفائدةالكتاب صادر عن دار الفاروق والنسخة الاصلية صدرت عام2000 من تاليف برايان كويل يقع الكتاب فى عشرة فصول ونبدا عل بركة الله بالفصل الاول وعنوانه التحكم فى مخاطر الائتمان: يبدا الكاتب بتحديد المخاطر الى تتعرض لها البنوك من الاموال التى يدين بها المقترضون للبنك والمتعلقة بالفائدة المستحقة عليهم والمخاطر التى تتعرض لها الشركات من احتمال لتاخر العملاء عن السداد
حجم ومدة مخاطرة الائتمان :
تستمر مدة التعرض للمخاطر طول فترة الائتمان وتختلف من حالة الى اخرى
اما حجم مخاطرة الائتمان فهو المبلغ الذى يمكن فقده ادا تحققت هذة المخاطرة واقصى حد لحجم الخسارة المحتملة فى خسارة اجمالى الدين فى حالة عدم السداد
ينصب قلق مديرى الائتمان فى مخاطرة حدوث ديون معدومة من العملاء الحديين والتكلفة المحتملة للمدفوعات التى مضى تاريخ استحقاقها
ولكن الا توجد علامات داله على مخاطر الائتمان ؟؟؟؟؟؟
يجيب الكاتب على ذلك ويقول:
احد العوامل الرئيسية لادارة الائتمان هى تحديد العملاء ذوى المخاطر العلية والتى يسببون مشاكل كبيرة
بطبيعة الحال تختلف نظرة المديرين بشان السبب وراء حدوث الديون المعدومة مما يودى الى اتخاذ قرار خاطىء بمنح الائتمان
لذلك فان المشكله التى تواجه البنك هى كيفية تحديد البنك ا اذا كانت الشركة ستكون ذات مخاطرة ائتمانية عالية اذا قل حجم عملها ويسوق الكاتب اكثر الاسباب التى تودى الى اتخاذ قرارات اقراض سيئه وهى:
1/افراط المقترض فى التجارة
2/التجارة سلبية للنقترض
3/تعرض عمل المقترض لمشكلة سيولة
4/الالتزامات الراسمالية المقفرطة للعميل
5/التحليل الائتمانى الخاطىء من المقترض
6/اتباع المقترض للتحايل واخفائه المركز المالى الحقيقى للشركة
7/الخداع من جانب المقترض
هذا وحتى لا اطيل عملا بالنصيحة القائله بعد الافراط فى كتابة رساله مطوله وحتى نحظى بالتركيز اتناو فى المره القادمه ان شاء الله هذه الاسباب

الاثنين، 12 يناير 2009

حلقات التداول وعلاقتها بغلاء الاسعار فى مصر

سوف احاول هنا وضع تصور عن عدم انخفاض الاسعار فى مصر مقارنه بدول اخرى انخفضت فيها الاسعار بشكل ملحوظا وهو متعلق بموضوع درسته فى الكليه وهو حلقات التداول :
اولا مش هقول ان احنا مصر ام الدنيا ومختلفين عن بقيه خلق الله لاننا حضاره 2 مليون سنه (ضحكه شريره متقطعة) ولكن الموضوع انه حلقات التداول دى فى تعريفها البسيط (دون الدخول فى مصطلحات اقتصادية لن تفيد القارىء فى شيىء) انها هى التكاليف التى يتحملها مستهلك السلعة النهائى بما يشمل جميع انواع التكاليف ولعلنا نلاحظ ذلك فى اسعار المواد الغذائية على وجه الخصثوص واسعار مواد البناء ايضا لان الجانب الاكبر من تلك التاكاليف يحصل عليه تجار الجمله والتجزئة والوسطاء لاحظ ان التكاليف تشمل (التعبئه والتغليف والحفظ والتخزين النقل الايجارات وغيرها)مما يثقل من كاهل المستهلك النهائى للسلعه ويدخل ضمن هذا وجود بعض القوى الاحتكاريه فى السوق.
الحل:
الحل فى وجهة نظرى هو :
1-ان يتم القضاء على اى ظاهرة احتكارية .
2-محاوله تقليل تكاليف حلقات التداول والحد من اعمال الوساطة فى السوق المصرى الذى ينعكس بالتالى على التضخم مما يؤدى الى زيادةالكفاءة التسويقية والذى بدوره يودى الى تخفيض سعر المستهلك النهائى .
مثال بسيط لتوضيح ذلك:
نفترض انك ذهبت لشراء كيلو من الفول فوجدت انه ب12 جنيه فلو طبقنا تكاليف حلقات التداول عليها ابتداءا من شعر المزرعة او المنتج وبقيه التكاليف الاخرى سنجد ان مثلا سعر المزرعة 6 جنيه يضاف اليه تكلف تخزين للكيلو 50 قرش وتكاليف نقل 1 جنية وايضا تعبئه 50قرش وهامش ربح 50 قرش وانتقال السلعه من المنتج الى تاجر وسيط ثم الى تاجر جمله الى تاجز تجزئه يضاف اليهم هامش ربح بسيط لوجدنا انه فى النهاية يتكلف المستهلك النهائى للسلعه اكثر من نص التكلفه الفعلية للكيلو اللى هو اصلا ثمنه 6 جنيهات ويشتريه ب12 جنية فلو اننا ضغطنا تلك التكاليف وقللنا منها لارحنا المستهلك من الكثير من الاعباء المالية وزودنا كفاءة العملية الانتاجية والتسويقية.

الجمعة، 2 يناير 2009

mba

لراغبى دراسة ماجستير اداره الاعمال المهنى المعروف mba اقدم هذا الموقع والذى يشمل كافه الامور المتعلقة بها موقع رائع فعلا فلا تفوت الفرصة